أمها في دار نوام نيمه
في هذا الفيديو ولد يهيج على بزاز أمه الكبيرة ويخدرها وينيكها في السريروهي نائمة. منذ أصبح مراهق وهي يهيج على بزاز أمه الكبيرة وبدأ يخطط كيف يمارس الجنس معها ويستمتع بها. ولذلك بدأ يشرب مع أمه في يوم. الم كانت تصب الشراب بنفسها لكنها عندما استدارت وضع لها شيء في الشراب؟ شربت الام وسريعاً بدأت تشتكي من إنها تشعر بالرغبة في النوم. حينها تجرأ الابن وبدأ يحسس على فخاذ أمه وهي تمنعه، لكن الشراب بدأ يسيطر عليها، وهو تجرأ أكثر ووضع يده في حمالة صدرها ليمسك ببزازها الكبيرة. حينها سقطت أمه مغمى عليها على السرير. وهو على الفور أقترب منها وبدأ يحسس على فخاذها وجسمها، وخاصة بزازها الكبيرة التي لطالما اشتهاها وهاج عليها، وفي ليالي كثيرة كان يمارس العادة السرية وهو يتخيلها. رفع من عليها التي شيرت ونزل حمالة صدرها ليرى بزازها الكبيرة وحلماتها البنية الواسعة، وفتح أزارا السروال القصير الذي كانت ترتديه ودخل يده ليحسس على كسها من فوق الكيلوت، وكان ينتقل من بزازها لكسها ومن كسها لبزازها ويقرص على حلماتها البنية. وهو ممسك قضيبه ويجلخه عليها وعلى جسمها الأبيض السمين . بعد ذلك أدراها على بطنها وقلعها السروال القصير وبدأ يدعك في طيزها الكبيرة، ثم قلعها الكيلوت وأقترب بقضيبه ليجلخه عليها وهي غائبة عن الوعي، ثم أرتدى الواقي الذكري حتى لا يترك أثر في طيزها من منيه بعد أن تستيقظ وبدأ يضاجعها في طيزها من الخلف بكل قوته حتى قذف في الواقي الذكري.